هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في إسبانيا.. زواج سري "شرعي"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الصامد
المدير العام
المدير العام
الصامد


عدد الرسائل : 102
العمر : 38
الموقع : Valencia
تاريخ التسجيل : 06/10/2007

في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Empty
مُساهمةموضوع: في إسبانيا.. زواج سري "شرعي"   في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Emptyالخميس نوفمبر 01, 2007 8:23 am



شباب المهاجرين أكثر من تأثر
بالنموذج الاجتماعي الأسباني
بين أربعين مليون أسباني يعيش نحو مليون شخص يمثلون الجالية المسلمة بالبلاد، يشكل الجيل الأول من المهاجرين العدد الأكبر منهم.. ومع متاع الهجرة وزادها حمل المهاجرون في رحالهم نموذجهم الاجتماعي بقواعده المستقلة القائمة على الأسس الدينية، ذلك النموذج المغاير إلى حد بعيد للنموذج الأسباني بثقافته وضوابطه.

وبدأ التصادم بين النموذجين عند ممارسة أفراد الجالية لحياتهم الاجتماعية تحت تأثير ثقافة الموطن الجديد وقواعده التي كان لزامًا عليهم أن يحترموها أو يعودوا إلى حيث جاءوا.. وكان الزواج ونمط العلاقات بين الجنسين داخل مجتمع الجالية، أو حتى ما بين أفراد الجالية والسكان الأصليين أول ما تضرر جراء ذلك التصادم، حتى إنه أفرز أشكالا جديدة ومعقدة من تلك العلاقات.

فإلى أي مدى بلغ ذلك التأثير المتبادل؟ وكيف يدير المهاجرون علاقاتهم الاجتماعية في ظل ازدواجية القوانين والمرجعيات الحاكمة لتلك العلاقات؟ وهل تأثرت قدسية الزواج وطبيعته لدى المهاجرين جراء ذلك التداخل؟ وما هو الدور الذي تلعبه المراكز والجمعيات الإسلامية حيال ذلك؟

الحوار التالي مع الدكتور ياسين الغضبان رئيس جمعية "اتحاد النساء المسلمات في أسبانيا" والمشرف على المركز الإسلامي في مقاطعة كالستيون، يحاول الإجابة على تلك التساؤلات.

مشكلات اجتماعية

* بداية، ما هو الدافع وراء تشكيل جمعية "اتحاد النساء المسلمات" التي تُعنى بشئون الأسرة المسلمة في أسبانيا؟

- لما كثر تعداد النساء والأطفال المسلمين في المجتمع الأسباني، ومع عدم وجود أية روابط تربط هذه الشريحة الكبيرة؛ فقد استوجب الأمر قيام تنظيم نسوي هادف وقادر على ربط المسلمات عمومًا -والعربيات خصوصًا- برباط أخوة ومحبة، وإيجاد مجتمع سلم متميز، ومعطاء؛ لتبقى الهوية العربية المسلمة فاعلة وقوية في نفوس النسوة والأطفال، وسبيلا لمواجهة التحديات التي تتعرض لها المرأة المسلمة من انحلال، أو انحراف، أو إغراءات، وكذلك تغريب الأطفال، وبناء الحواجز النفسية والثقافية بين أفراد الجالية، وبين المجتمع الأسباني.

لكل هذه الأسباب دعت الحاجة إلى إيجاد نوع من العمل المشترك بين النساء المسلمات من مختلف الانتماءات والجذور، وإيجاد مجتمع نسوي واعٍ وقادر على الرقي بالمرأة المسلمة إلى المواقع الذي يجب أن تحتلها في بلاد الغربة والمهجر.

ومن الأهداف التي وردت في قانون الجمعية:

1- رعاية المرأة المسلمة والنهوض بها في مختلف مجالات الحياة.

2- رعاية الطفل المسلم والمساعدة على تربيته وتنشئته وتعليمه وإعداده للاندماج في المجتمع الذي يعيش فيه، مع توضيح ارتباطه بعروبته وإسلامه وموطنه.

3- رعاية الأسرة المسلمة والمساهمة في بنائها وفق ما تقره الشريعة الإسلامية في التعامل والعمل والتربية، وكذلك النهوض بها في مختلف مجالات الحياة.

4- تقوية الروابط الأسرية بين أفراد الجالية المسلمة في أسبانيا، والمساهمة في تدعيم الروابط المشتركة لمجتمع الجالية بما يرقى إلى تحقيق المثل العليا، والمبادئ الأخلاقية.

5- المساهمة في تحقيق الاندماج بين الجالية والمجتمع الأسباني بما لا يذيب الهوية المسلمة، ودون تخلي المسلمين نساء أو رجالا أو أطفالا عن دينهم وخلقهم وانتماءاتهم.

* ما هي طبيعة العلاقات بين الإناث والذكور، خصوصًا من فئة الشباب والمراهقين من أبناء الجالية، في ظل أجواء ثقافية واجتماعية تخالف في غالبية أسسها الأجواء الشرقية والإسلامية؟

بدأت العلاقة بين الإناث والذكور في الانحراف والتلون بقيم الانفتاح السائدة في المجتمع الأسباني، على عكس أبناء الجيل الأول من المهاجرين الذين لم يبلغ تأثرهم بالمجتمع الأسباني درجة فقدان القيم، والسبب في ذلك هو أن أبناء الجالية من الشباب والفتيات يتلقون في المدارس الأولية -الابتدائية والإعدادية والثانوية- قيم الانفتاح ودروس الجنس كما يتلقاها نظراؤهم من أبناء السكان الأصليين، في غيبة التربية الإسلامية الجادة والمؤثرة، سواء في البيت أو حتى في المساجد.

فالطالب المسلم يقضي في المساجد أو المدارس الإسلامية في المتوسط ثلاث ساعات أسبوعيًّا، مقابل خمسة أيام صباحًا ومساءً في المدارس الرسمية.. ولم نتمكن حتى الآن من التعامل مع حالة فقدان التوازن تلك؛ بسبب عدم تعاون السفارات الإسلامية، والأثرياء من أبناء الجالية في إنشاء مراكز إسلامية ومساجد أو على الأقل تفعيل دور الموجود منها.. وللعلم فإنه لا يوجد سوى مدرسة إسلامية وحيدة في أسبانيا كلها تتبع إحدى الدول العربية، وبالطبع لا يمكن أن تسد نافذة واحدة من النوافذ المفتحة على مصاريعها.

* تنتشر في أوساط الجالية المسلمة بأسبانيا ظاهرة زواج مسلمات بأشخاص غير مسلمين، سواء في الخفاء أو العلن.. فما هي الظروف التي ساعدت على نشأة تلك الظاهرة؟ وما هي أبرز نتائجها؟

- هذه الظاهرة الأكثر خطورة في حياة المسلمين في المهجر بشكل عام وليس في أسبانيا فقط، وتتخذ العلاقات فيها طابع السرية، وفي بعض الأحيان العلنية.. ورغم ذلك يمكن السيطرة على هذه الظاهرة إذا توفرت النية الصادقة والجهد المنظم بالتعاون مع القناصل والسفراء المسلمين، ومن خلال المراكز والجمعيات الإسلامية، خاصة أن تلك العلاقة باتفاق الفقهاء في كل زمان ومكان من الأمور التي تخرج من الملة والدين عمومًا.

وأسباب تلك الظاهرة متعددة، أولها: ضعف الإيمان عند الفتاة وأهلها، ثانيها: الرغبة في الحصول على أوراق الإقامة أو الجنسية والحصول على فرص عمل، ثالثها: حالات الفقر والسعي نحو الثراء والحياة المترفة، رابعها: الإغراءات الشخصية الجنسية، أو العاطفية، وخامس تلك الأسباب: عمل المرأة المسلمة في أماكن لا تليق بها مثل: المطاعم الفاخرة، والبارات، والملاهي، والكازينوهات، والفنادق، والخدمة في البيوت، حيث يتم الاحتكاك مع الرجل غير المسلم والتقارب، وأحيانًا السقوط في علاقات جنسية تكون نتيجتها إنجاب أطفال، وهنا تقبل الفتاة المسلمة على الزواج من شريكها غير المسلم، ظنًّا منها أنها بذلك قامت بتصحيح وضعها.

ويكون من نتيجة ذلك تفسخ العلاقات الأسرية بعدما تلفظ الأسر فتياتها التي تقدم على ذلك، كما أن الأطفال يدفعون الثمن في هذه الحالة، حيث تتخلص منهم أمهاتهم في حالة هجر الزوج لها بعد فترة ما، أو عندما يدينون بدين آبائهم بعيدًا عن الإسلام.

وفي مركزنا والمراكز الأخرى نحاول أن نزيل هذه الأسباب، ومنع حدوثها، ومعالجة الحالات الموجودة فعلا كأن نقنع الزوج بالدخول في الإسلام، وندعو الزوجة للتوبة من فعلتها، ومن ثَم إجراء عقد شرعي بينهما.

الزواج السري

* ربما تدفع ظروف معينة الرجل المسلم المقيم في أوروبا إلى الزواج الثاني.. حينها كيف يتصرف الرجل، حيث إن الزواج الثاني مباح شرعًا، وفي نفس الوقت مجرم قانونًا وفقًا لقوانين بلد الإقامة؟

- الوضع القانوني للزواج في المجتمعات الأوروبية بشكل عام يجعل من النادر أن يفكر الرجل المسلم في الزواج الثاني.. ونتيجة لذلك يلجأ البعض إلى الزواج الثاني غير الموثق (السري)، وهنا تعامل الزوجة الثانية كعشيقة أمام القانون، ويتبع الزوجان حيلا كثيرة لتسجيل الأولاد الناجمة عن هذه الزيجة، منها تسجيل الزوجة الثانية كسكرتيرة، أو خليلة.

* في الحالات النادرة التي قد يلجأ إليها المسلم في أسبانيا للزواج زواجًا ثانيًا، هل هناك ما يسمى بعقد شرعي للزواج الثاني تبرمه المراكز الإسلامية جنبًا إلى جنب مع العقد المدني الذي يتم وفقه الزواج في المجتمع الأوروبي؟

- المراكز الإسلامية التي تصدق عقودها من الدولة تطلب شهادة عزوبة من الرجل والمرأة معًا، وبعض المراكز تكتفي بهذه الشهادة للزوجة دون الزوج للهروب من ذلك المأزق، ومثل هذه العقود الشرعية قد لا تسجل، وتعتبر شهادة شرعية للاعتراف بحل المعاشرة بين الرجل والمرأة.

وتسعى الجاليات المسلمة للحصول على اعتراف الحكومات الغربية بالزواج الثاني، ولكن حسب علمي لم تحصل أية جالية في أي بلد على مثل هذا الاعتراف.

* هل الزواج السري منتشر بين أفراد الجالية المسلمة في أسبانيا؟

- في غير الحالة التي تحدثنا عنها نتيجة التضييق على الزواج الثاني، يعتبر الزواج السري معدومًا تقريبًا بين أبناء الجالية، فأكثر أفرادها من الشباب العازب.

وربما يكون من أسباب عدم انتشار الزواج السري استمراء العلاقات الجنسية تأثرًا بالثقافة الغربية، حتى إننا كثيرًا ما يأتي إلينا رجال ونساء لإبرام عقود شرعية بعد سنوات من الحياة المشتركة خارج إطار الزواج، لكن أغلب تلك العلاقات تتم بين رجال مسلمين ونساء أسبانيات.. فالطريق ممهد للأسف أمام تلك العلاقات في ظل وجود قبول لدى النساء الأسبانيات لممارسة مثل هذه العلاقة.

* في هذا الإطار، هل وجدت فتوى الشيخ الزنداني بـ"زواج فرند" صداها بين شباب الجالية الإسلامية في أسبانيا؟

- لم أسمع عن حالة زواج واحدة تمت بين أفراد الجالية حسب فتوى الشيخ عبد المجيد الزنداني حفظه الله.. وأنا عن نفسي مع هذه الفتوى، ولكن ليس بالشكل الذي تقدمه بعض وسائل الإعلام.. فزواج فرند هو زواج شرعي كامل الأركان من العقد والشهود والولي، وإن حصل عدم توفر "عش الزوجية".

* هل هناك أشكال أخرى للزواج تنتشر بين أفراد الجالية المسلمة، كالزواج العرفي أو غيره؟

- هناك بالفعل بعض تلك الأشكال، ولكنها قليلة ومحدودة مقارنة بانتشار العلاقات الزوجية غير الشرعية والتي يكون الدافع الأول وراء تفشيها في الغالب هو تمتعها بالاعتراف من المحاكم المدنية أو الكنسية، ومن خلال الإقرار أو شهادة الشهود فقط.

عكس المنطق

* بصفتكم أحد نشطاء الجالية المسلمة في أسبانيا، هل تأثر المهاجرون المسلمون بالانفتاح الاجتماعي في الغرب، وبالتالي تراجعت قدسية الزواج لديهم؟

- إن التأثر بالأسبان لدى الجالية المسلمة واضح تمامًا، فالجالية جاءت من مواقع مختلفة من العالم الإسلامي -خاصة من شمال إفريقيا وتحديدًا من المغرب والجزائر- يحملون تخلفًا بالعلم أولا، وبميراث ثقافة إسلامية طغت عليها العادات والجهل والعرف، وميراث من أحداث التاريخ -طرد المسلمين من أسبانيا وحقبة الاستعمار الغربي للعالم العربي والإسلامي- ومن المفروض أن تكون ردود الفعل أقسى من الاندماج، لكن العكس كان السائد.

فتأثر الشباب بالحياة الغربية الأسبانية في المظهر، والثقافة، وحتى نمط التدين، خاصة مع عدم وجود توجيه مسبق قبل الهجرة، أو أماكن ذات مرجعيات صادقة يلجئون إليها بعد الهجرة لتربطهم بثقافتهم، حتى المساجد التي أنشئت كلها نتيجة ردود فعل، لم تفعل ذلك.

كما أن السعي نحو الاستفادة بجو الحرية الكاملة كان له أثره أيضًا، إضافة إلى ضعف أداء السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي.. وكانت الأسرة وفكرة الزواج والعلاقات الاجتماعية، أكثر ما تأثرت، كما أوضحنا، بفعل الذوبان في الثقافة الغربية.

* ما هو دور المراكز الإسلامية في أسبانيا، وكذلك جمعية اتحاد النساء المسلمات التي تترأسها في المحافظة على النظام الاجتماعي للجالية المسلمة؟

- مع الأسف لم تصل المراكز الإسلامية في أسبانيا خصوصًا، وأوروبا عمومًا إلى فهم الدور الأساسي المكلفة به، ففضلا عن تأمين أوقات الصلوات، وبعض المواسم الدينية في رمضان والأعياد يمكن أن يكون هناك مراكز مخصصة لإجراء عقود الزواج والطلاق، ومن النادر أن تتدخل المراكز في القضايا الاجتماعية والفكرية والثقافية.

وهناك أيضًا في كل مركز من المراكز الإسلامية قوى متصارعة، وليست متوافقة وأنا شخصيًّا أقر بمسئولتي عن التقصير الكبير في هذا المجال، ولكن ذلك التقصير تحت ضغط قلة الإمكانيات من جهة، وفقدان الصلاحيات من جهة أخرى.

كما أن هناك عدم التزام عمومًا بما يصدر عن هذه المراكز من فتاوى؛ بسبب مراكز مبنية في الأساس على انحراف كبير نتيجة تبعيتها لبعض الفرق والطوائف، وكل هذا يجعلني أقول إننا في موقع الصفر تمامًا من هذا الباب.

الاتحادات النسائية المسلمة لا وجود لها أيضًا، وعندما فكرنا بإنشاء مثل هذه الجمعيات قابلتنا الكثير من العقبات، منها قلة النساء القادرات على تحمل المسئولية، وسيادة قيم المجتمع الغربي بين كثير من النساء المسلمات، وأسباب أخرى كثيرة يحسن إجراء دراسات ميدانية عنها.

جالية ممزقة

* ما هي أبرز المشكلات التي تواجهونها عند التواصل مع أفراد الجالية المسلمة في هذا الصدد؟

- أهم المشكلات هو ما تحمله الجاليات المسلمة من توجهات وعصبيات لانتماءاتها الأصلية، فأول أعدائنا هي القطرية والإقليمية، ثم التمذهب، والحرب على المكشوف التي تتم بين أتباع المذاهب المختلفة بما يصل بنا في النهاية لحالة من الشقاق والفرقة.

هناك أيضًا حالة عدم الاكتراث بمشكلات الجالية والتي يشترك فيها الجميع، بداية من أساتذة الجامعات وانتهاء بالعمال البسطاء.. ومن أبرز تلك العقبات تدخل السلك الدبلوماسي العربي والإسلامي لاستقطاب عملاء ومخبرين داخل أبناء الجالية، وكذلك الملاحقات التي يواجهونها بمزاعم الحفاظ على الأمن ومحاربة الإرهاب.. وأخيرًا الانكفاء على "لقمة العيش" وهي في الحقيقة من أهم المعوقات التي تواجهنا.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://assamid.ahlamontada.com
اشراقة المستقبل
مساعد اداري
مساعد اداري
اشراقة المستقبل


عدد الرسائل : 493
العمر : 34
الموقع : المغرب
تاريخ التسجيل : 06/10/2007

في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Empty
مُساهمةموضوع: رد: في إسبانيا.. زواج سري "شرعي"   في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Emptyالخميس نوفمبر 01, 2007 1:11 pm

بسم الله الرحمن الرحيم .
جزاك الله خيرا اخي الصامد على الموضوع . و لدي تعقيب عليه اظن ان اي شاب او فتاة يفكرون بالهجرة يجب ان يحرص كل و احد منهما على تقوية ايمانه فهو هناك كالقابض على الجمر يمشي عكس التيار لذالك يجب ان يتسلح بالايمان لكي ياخذه التيار معه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://assamed.ahlamontada.com/index.htm
زائر
زائر




في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Empty
مُساهمةموضوع: زواج سري شرعي   في إسبانيا.. زواج سري "شرعي" Emptyالخميس نوفمبر 15, 2007 2:27 pm

السلام عليكم ..والله ياجماعة انا شغلة الغربة كلها مودائما بتعجبني يعني اصلا البنت صدف لو تطلع لحالها تتغرب واصلا عننا بفلسطين صار الشب صدف انه يسافر يتفرب يعني بالموت اذا بطلعلوا فكيف البنت ..وبعدين انا ما بشوف انه مناسب يطلع الشب على الغربة بدون ما يكون مرتبط يعني لازم يكون خاطب على الاقل حتى لو لسة بده يأمن مستقبله لانه اذا صار ما صار بكون في شي بربطه انه يرجع او انه ما ينحرف ..او اذا مو مرتبط انه يطلع مع اهله يعني تكون العيلة كلها متغربة وهيك ما بصير انحراف لحد ان شاء الله king
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في إسبانيا.. زواج سري "شرعي"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» LO LICITO Y LO PROHIBIDO""

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الجالية المسلمة باسبانيا-
انتقل الى: